عيال السعوديه
هــلا والله يـ آ( آبو ) / يـآ ( آم ) الشبـآب .. يالله حييــه في منتدآهـ () آقول ما ودك تسجل عندنـآ ..؟( ) قسسم بالله سعة الصدر فيذآ آنـت سجل بس وخل البآقي علينـآ آرعص .. على تسجيل بس ( ) آنواع المراكض ورآآك بالعربي نبيك تسجل عندنـآ هالمربع يقول مآمن فكـة ناشب في حلقـك نآششب انا آدري آنـك تبي تسجل يالله حيــة ع فكررة القهوهـ ع النآآر في قسم التــرحيب ..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عيال السعوديه
هــلا والله يـ آ( آبو ) / يـآ ( آم ) الشبـآب .. يالله حييــه في منتدآهـ () آقول ما ودك تسجل عندنـآ ..؟( ) قسسم بالله سعة الصدر فيذآ آنـت سجل بس وخل البآقي علينـآ آرعص .. على تسجيل بس ( ) آنواع المراكض ورآآك بالعربي نبيك تسجل عندنـآ هالمربع يقول مآمن فكـة ناشب في حلقـك نآششب انا آدري آنـك تبي تسجل يالله حيــة ع فكررة القهوهـ ع النآآر في قسم التــرحيب ..
عيال السعوديه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أداب الرحلات وأحكام الصيد والمقناص ..

اذهب الى الأسفل

أداب الرحلات وأحكام الصيد والمقناص .. Empty أداب الرحلات وأحكام الصيد والمقناص ..

مُساهمة من طرف ’RwâQâN‘ الإثنين يناير 25, 2010 7:07 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أداب
الرحلات وأحكام الصيد والمقناص

الحمد لله وحده والصلاة والسلام لا مالا نبي
بعده أما بعد
فإن الخروج للرحلات البرية لغرض النزهة مطلب تحتاجه النفس
،
فالنفس تحتاج أحيانا إلى الترويح واللهو المباح
لتدفع به الملل والسآمة
وعناء الإلتزامات ومشقة العبادة وضغوط الحياة وهموم المعيشة ،
والأصل في ذلك
الحل والإباحة فالرحلات أمر جائز إلا إذا اقترن بها فعل محظور
أو أشغلت عن ترك
واجب أو تضييع حق فتحرم لذلك.


والرحلات لها فوائد عظيمة:
1-ترويح
النفس وإجمامها وإزالة ما علق بها من صدأ.
2-التعرف لا الأماكن ونواحي
البلاد.
3-الكشف عن أخلاق الرجال ومعرفة طبائعهم.
4-اكتساب مهارات جديدة
وتنمية القدرات.
5-تقوية أواصر الرحم وروابط الإخوة بالخروج معهم.
6-تربية
الأولاد لا الخشونة وقوة الشخصية وحسن التصرف
والقدرة لا اتخاذ القرار المناسب
.
ومن أعظم ما يستفيده المسلم من خلال الرحلات البرية التفكر في مخلوقات الله
العجيبة
والوقوف لا مشاهد كونية ،
تتجلى فيها كمال قدرة الله وسعة علمه
وإتقان صنعه ويشعر فيها المؤمن بالرهبة
والخشوع والإجلال ،
كالنظر إلى شروق
الشمس وغروبها وطلوع القمر ونزول المطر وزهور الربيع ونباتها ، قال الله
تعالى:
"إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي
الألباب
الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً ولا جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات
والأرض
ربنا ماخلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار
".



وللرحلات البرية آداب منها ما هو واجب ومنها ما هو
مستحب:
1-الحرص لا رفقة أهل الصلاح الذين يراعون حدود الله ويعظمون حرماته
،

2- المحافظة لا أذكار الصباح والمساء ، ونزول المنزل ،
وقضاء الحاجة
ونزول المطر وهبوب الريح وصعود الجبال ونزول الأودية قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم :
" من نزل منزلاً فقال أعوذ بكلمات الله التامات من شرّ ما خلق
لم
يضرّه شيء حتى يرتحل من منزلة ذلك "رواه مسلم.

3- المداومة لا إقامة
الصلوات في وقتها
ولا يجوز تأخير صلاة النهار إلى الليل ولا صلاة الليل إلى
النهار
وإن كانت الرحلة مسافة قصر ثمانين كيلا قصرت الصلاة
وإن كانت دون ذلك
لم تقصر الصلاة ،
ويجوز لهم الجمع والأفضل لهم عدم الجمع حال إقامتهم إلا إذا
دعت الحاجة إلى ذلك
كقلة الماء أو شدة الريح ونحو ذلك.

4- المحافظة لا
الطهارة الشرعية ،
وقد ورد فضل عظيم للوضوء حال المشقة من برد وغيره قال رسول
الله عليه وسلم" ألا أدلكم لا ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات
قالوا
بلى يا رسول الله قال إسباغ الوضوء لا المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد
وانتظار
الصلاة بعد الصلاة فذالكم الرابط فذالكم الرباط "رواه مسلم ،
ولا يحل التيمم
بالتراب مع وجود الماء قال تعالى ( فلم تجدوا ماء فتيمموا )
وإنما يباح التيمم
إذا عدم الماء أو عجز عن استعماله أو كان مريضا يتضرر بذلك ،
ويجب البحث عن
الماء إذا دخل الوقت في المكان الذي نزل فيه أو قريبا منه
ولا يلزمه إحضاره من
مكان بعيد ولو تيقن وجوده كمسافة عشر كيلات ونحوها ،

5- يجب لا من أجنب
الإغتسال لقوله تعالى ( وإن كنتم جنبا فاطهروا ) ،
وإذا فقد الماء أو خاف ضررا
لا بدنه لشدة البرد أو شق عليه ذلك
جاز له التيمم بنية رفع الحدث الأكبر
،

6- من شروط صحة الصلاة إستقبال القبلة
فإذا دخل الوقت وجب عليهم
الإجتهاد في تعيين القبلة عن طريق السؤال
أو الإستدلال بالنجوم والشمس أو
الإعتماد لا الوسائل الحديثة ،
فإذا غلب على ظنهم جهة صلوا إليها واستمروا لا
ذلك في جميع الصلوات
إلا إذا ظهر لهم اجتهاد آخر ،
وإذا تبين لهم بعد ذلك خطأ
في اجتهادهم لم يلزمهم الإعادة ،
والمعتبر في تعيين القبلة للبعيد الجهة إلى
مكة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما بين المشرق والمغرب قبلة "رواه
الترمذي ،

7- يشرع لهم المسح لا الجوارب ( الشراب )

8- الإقتصاد في
استعمال الماء وعدم الإسراف فيه

9- ينبغي الحرص لا نظافة المكان الذي
ينزلون فيه في وضع مكان مهيأ لجمع القمامة
ثم يتخلصون منها آخر الرحلة بدفنها
وحرقها ولا يتركونها تفسد الأرض
وتأكل منها الدواب مما يؤدي إلى هلاكها
،

10- حفظ البيئة وصيانتها فلا يتلف الإنسان الشجر ولا العشب
ولا يفسد
مراعي المسلمين وحماهم ،
وإذا أراد الإستدفاء وشبة النار أخذ من الحطب اليابس ما
يكفيه لحاجته
ولا يتعرض للحطب الرطب ولا يقتلع شجرة من أصلها ،

11- ينبغي
لا أعضاء الرحلة مراعاة الستر والعفاف فيلزمون النساء بالحجاب الشرعي
ويجعلون
لهن مكان منعزل عن الرجال بعيد تأخذ المرأة راحتها
ويكون لها خصوصية فيه ويتيسر
للرجال غض البصر ،

12- وضع البرامج النافعة والمسابقات الثقافية المفيدة
،

13- إلتزام المجموعة بالأدب الشرعي في التعامل فيما بينهم من توقير
الكبير
ورحمة الصغير واجتناب الجدال والغيبة وكل مايورث العداوة والبغضاء بين
القلوب ،

14- حسن الجوار واحترام الجار ورعاية حقوقه في بذل الخير له وكف
الشر عنه
وغض البصر عن محارمه وعدم إيذاءه بأي تصرف ،


أحكام الصيد
والمقناص
الأصل في الصيد الإباحة إذا كان القصد منه صحيحا كأكل الصيد وبيعه
ونحوه ذلك ، والدليل لا إباحة الصيد الكتاب والسنة والإجماع.


حالات
يحرم فيها الصيد:
صيد البر إذا كان الصائد مُحرماً بحج أو عمرة لأن المُحرم
ممنوع منه بدليل قوله تعالى ( وحرم عليكم صيد البر مادمتم حرم).
وإذا كان يترتب
على الصيد إيذاء الناس بالإعتداء لا زروعهم وأموالهم لحديث (لا ضرر ولا
ضرار).


شروط الصائد:
المراد بالصائد هو: الشخص الذي يقوم بعملية
الإصطياد ، ويشترط لحل صيده ما يلي:
أن يكون عاقلاً مسلماً أو كتابياً
[ فلا
يحل صيد الوثني والمجوسي والمشرك والشيوعي ولا صيد المجنون والصبي غير المميز
].
تعيين الصيد قبل إرسال الجارحة
[ فلو أرسل كلبه أو صقره أو أطلق رصاصته
ونحو ذلك وهو لم يُرد صيداً فأصاب صيد فإنه لا يحل لعدم التعيين ] .
وبناء لا
ذلك لو استرسلت الجارحة بنفسها فلا يحل ما صادته إلا إذا أدرك حياً وذكي الذكاة
المعتبرة ، ومثل ذلك الرصاصة لو انطلقت بغير قصد فقتلت صيداً فانه لا يحل .
أن
يسمي عند إرسال الجارحة أو الرصاصة لقوله تعالى ( فكلوا مما أمسكن عليكم واذكر اسم
الله عليه)
ولقوله صلى الله عليه وسلم
( إذا أرسلت كلبك المعلم وذكرت اسم
الله عليه فكل )رواةالبخاري ومسلم


ما يشترط في الحيوان المصيد ليحل أكله
:
ألا يكون مملوكاً للآخرين فيحرم صيد الحيوان المملوك للآخرين .
أن يموت من
جرح الآلة لا من ثقلها أو صدمها أو خوف منها .
أن يموت بفعل الآلة أو الجارحة
ولا يدركه الصائد حياً فلو أدركه الصائد وفيه حياة مستقرة فحينئذ لابد من تذكية
الذكاة الشرعية


شروط آلة الصيد :
آلة الصيد نوعان : الآلة الجارة
والآلة المحددة.
وشروط الصيد بالآلة الجارحة (إذا قَتَلَت) كالكـلب ونحوه , أو
الطائر الصقر ونحوه مما يصاد به أن يكون الجارح مدربآ

والمعتبر في تعليم
الكـلب ونحوه في السباع هو :
1- أن يسترسل أذا أرسل.
2- أن ينزجر إذا
زجر.
3- ألا يأكل من الصيد إذا أمسك.
والمعتبر في تعليم الصقر ونحوه من
الطيور هو :
أ- أن يسترسل أذا أرسل.
ب- ويرجع إّذا دعي.
ولا يعتبر في
الطير ترك الأكل إذا أمسك لأنه يصعب تعليم الطير لا ترك الأكل (وقد أجمع أهل العلم
لا ذلك).
ج- أن يجرح الجارح الصيد ، فإن قتله بخنقه أو بثقله أو بصدمه فإنه لا
يباح(لأن إنهار الدم مقصودلاستخراج الدم الفاسدمن الجسم ).
سأل عدي بن حاتم رضي
الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم قائلا : إني أرسل كلبي أجد معه كلباً لا أدري
أيهما أخذه قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فلا تأكل فإنما سميت لا كلبك ولم تسم
لا غيره)أخرجه البخاري ومسلم .

وشروط الصيد بالآلة المحددة المراد بها كل
محدد يصاد به كالسهم والرمح والسيف ونحوه مما ينفذ في الجسم وينهر الدم هي:
1-
أن تنفذ في البدن وتنهر الدم لقوله صلى الله عليه وسلم (ما أنهر الدم وذكراسم الله
عليه فكل).
فان كان غير محدد ولا ينفذ في البدن
[كالحصاة والعصا والفخ
والشبكة فلا يحل ما صيد به ، إلا أن يدرك الصيد حياً فيذكى الذكاة الشرعية].
أن
يجرح بحده لا بثقله فان جرح بثقله فلا يحل.


الصيد
بالبندقية:
البندقية هي الآلات الدافعة للرصاص بقوة انفجار البارود كبنادق
البارود أو بقوة دفع الهواء كبنادق الهوائية.
وحكم الصيد بالبندقية حلال لما
يلي:
قوله صلى الله عليه وسلم في حديث عدي رضي الله عنه
(إذارميت بالمعراض
فخزق فكله،وإنأصاب بعرضه فلا تأكله )وهذه البندقية تخزق الجسم أي تنفذ فيه
وتجرحه.


توجيهات أخيرة في الصيد والمقناص :
لا من يصيد أن يتعلم
أحكام الصيد والذكاة حتى لا يقع في محذور شرعي .
لا من يصيد أن يؤدي العبادات
في وقتها كالصلاة ولا يؤخرها عن وقتها لمطاردة الصيد .
لا من يصيد أن يجتنب قتل
ما لا يريد أكله من الحيوانات والطيور وما لا يحل قتله ويكون التحريم أشد إذا جعلها
هدفاً للرماية.
من وسائل الصيد الشبكة لكن لا من يصيد بها أن لا يترك الحيوان
يموت فيها ، بل يبادر إلى أخذه وتذكيته.

لا الصائد أن يصطحب معه سكيناً حتى
إذا أدرك الصيد وفيه حياة مستقرة ذكاه بها ، وما يفعله بعض الناس من تذكيته للصيد
بأظفاره فمحرم ولا يحل بها الصيد .

المرجع كتاب أحكام وأداب الصيد لشيخ
خالدد

’RwâQâN‘
’RwâQâN‘
المدير العام

المشاركات : 265
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/01/2010

https://3yal-ksa.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى