عيال السعوديه
هــلا والله يـ آ( آبو ) / يـآ ( آم ) الشبـآب .. يالله حييــه في منتدآهـ () آقول ما ودك تسجل عندنـآ ..؟( ) قسسم بالله سعة الصدر فيذآ آنـت سجل بس وخل البآقي علينـآ آرعص .. على تسجيل بس ( ) آنواع المراكض ورآآك بالعربي نبيك تسجل عندنـآ هالمربع يقول مآمن فكـة ناشب في حلقـك نآششب انا آدري آنـك تبي تسجل يالله حيــة ع فكررة القهوهـ ع النآآر في قسم التــرحيب ..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عيال السعوديه
هــلا والله يـ آ( آبو ) / يـآ ( آم ) الشبـآب .. يالله حييــه في منتدآهـ () آقول ما ودك تسجل عندنـآ ..؟( ) قسسم بالله سعة الصدر فيذآ آنـت سجل بس وخل البآقي علينـآ آرعص .. على تسجيل بس ( ) آنواع المراكض ورآآك بالعربي نبيك تسجل عندنـآ هالمربع يقول مآمن فكـة ناشب في حلقـك نآششب انا آدري آنـك تبي تسجل يالله حيــة ع فكررة القهوهـ ع النآآر في قسم التــرحيب ..
عيال السعوديه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أب ادخل شاب لا ابنته وهي تستحم ....؟!

اذهب الى الأسفل

أب ادخل شاب لا ابنته وهي تستحم ....؟! Empty أب ادخل شاب لا ابنته وهي تستحم ....؟!

مُساهمة من طرف ’RwâQâN‘ الأربعاء فبراير 17, 2010 9:23 am

هذه قصة حقيقية حدثت في بلد عربيه وبطل القصة شاب مجاهد عابد..

في إحدى الليالي الدامية كانت قوات الإحتلال

تطارد شابا عربيان وكانوا يطلقون النار عليه بقصد قتله،

فحار هذا الشاب إلى أين يذهب، فطرق أحد الأبواب،

ففتح الأب الباب ، فأخبره هذا الشاب بأنه ملاحق ،

فقال الرجل: أدخل وإئتمن، فدخل الشاب

ولكن بعد دقائق معدودة سمع طرقا عنيفا لا الباب

وصوتا من الخارج يصيح "إفتح الباب وإلا بفجروا"

فحار الأب أن يخبئ الشاب خوفا من أن يقتلوه،

وكانت له إبنة صبية تأخذ حماما،

فقال الرجل للشاب : أدخل الحمام ،

فرفض الشاب بقوة الدخول وقال: سأخرج إليهم ،

فدفعه الرجل إلى داخل الحمام وأغلق الباب،

ومن ثم ذهب ليفتح الباب للجنود،

فدخل المحتلون وقاموا بتفتيش البيت بكل غرفه،

ولما يئسوا من أن يجدوا ضالتهم جروا ذيولهم وخرجوا خائبين،

فخرج الشاب من الحمام وقد عجز لسانه عن الشكر والنطق

إمتنانا لصنيع هذا الأب، وشكره بدموع عينيه التي فاضت

عندما كان يقبل يد هذا الرجل وخرج.

وفي اليوم التالي جاء الشاب برفقة والديه طالبا يد هذه الفتاة،

فكان جواب الأب أنه لا يريد أن يربط مصير إبنته برجل لمجرد الشكر

وشعوره بالإمتنان، فكان جواب الشاب مذهلا حيث قال:

" والله يا عم، لقد رأيت في منامي إبنتك محاطة بنساء بالثياب البيض،

وهي تأتي إلي مسرعة فوضعت يدي بيدها فخرج من بين أيدينا

ورقة بيضاء مكتوب عليها ((الطيبون للطيبات)) "

فلما سمع الأب هذا الكلام دمعت عيناه وقال للشاب

لبيك يا ولدي هذه إبنتي زوجا لك وكان مهرها ليرة ذهبية واحدة.

وها هما لغاية الآن يعيشون حياة جميلة ملؤها الحب

عنوانها الإخلاص ورزقوا بمحمد وخولة.

من الممكن عندما قرأتم العنوان دار في خاطركم

إلى أين وصلت حقارة هذا الأب

ولكن الآن بعد قرائتكم لهذه القصة ما رأيكم بهذا الأب وبماذا

تحكمون عليه إلى الآن لا أجد له حكما عندي......
’RwâQâN‘
’RwâQâN‘
المدير العام

المشاركات : 265
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/01/2010

https://3yal-ksa.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى